.... أكلة لحوم البشر .. نستمع الى كثير من الناس التي تتحدث عن اقواما تأكل لحوم البشر .. فهل هذا الكلام صحيح ام انه نوع من انواع الخيال ؟
.... نعم هناك بعض انواع المبالغات والخيال فى التحدث عن أكلة لحوم البشر و ان كان ذلك لايمنع من ان هناك بعض القبائل التي مازات تمارس هذه العادة حتى الان .
بعض القبائل فى اواسط غينيا الجديدة وكذلك بقايا قليلة من غرب افريقيا و وسطها و فى جزر فيجو (جمهورية جزر فيجى تقع جنوب المحيط الهادي ) و استراليا و الموعوريين بنيوزلندا ويوجد بعض القبائل فى امريكا شمالها وجنوبها و كذلك يوجد قبيلة الباتاك فى سومطرة .
و السبب فى وجود تلك العادة يختلف من قبيلة الى اخرى فالمعوريون فى نيوزيلندا يقطعون اجسام القتلى بعد المعارك ويقدمونها فى ولائم تقام بعد الانتصار . وتلك القبائل الموجودة فى جزر فيجى لا يفرقون بين لحوم البشر ولحوم الحيوانات فهم لا يزالون يسيرون بالمنطق البدائى . وقبيلة الباتاك فى سومطرة كانت فى الماضي تبيع لحم الانسان و اطرافه مثل الاذرع والكفوف و.... الخ فى الاسواق كما تبيع لحم الحيوان ويتم شراؤه و اكله من باقى اهل القبيلة .
.... و ماتزال كثير من الخرافات والعادات الوحشية منتشرة بين بعض القبائل فى افريقيا واسيا بل فى العالم الجديد مثل استراليا وامريكا .
.... نعم هناك بعض انواع المبالغات والخيال فى التحدث عن أكلة لحوم البشر و ان كان ذلك لايمنع من ان هناك بعض القبائل التي مازات تمارس هذه العادة حتى الان .
بعض القبائل فى اواسط غينيا الجديدة وكذلك بقايا قليلة من غرب افريقيا و وسطها و فى جزر فيجو (جمهورية جزر فيجى تقع جنوب المحيط الهادي ) و استراليا و الموعوريين بنيوزلندا ويوجد بعض القبائل فى امريكا شمالها وجنوبها و كذلك يوجد قبيلة الباتاك فى سومطرة .
و السبب فى وجود تلك العادة يختلف من قبيلة الى اخرى فالمعوريون فى نيوزيلندا يقطعون اجسام القتلى بعد المعارك ويقدمونها فى ولائم تقام بعد الانتصار . وتلك القبائل الموجودة فى جزر فيجى لا يفرقون بين لحوم البشر ولحوم الحيوانات فهم لا يزالون يسيرون بالمنطق البدائى . وقبيلة الباتاك فى سومطرة كانت فى الماضي تبيع لحم الانسان و اطرافه مثل الاذرع والكفوف و.... الخ فى الاسواق كما تبيع لحم الحيوان ويتم شراؤه و اكله من باقى اهل القبيلة .
.... و ماتزال كثير من الخرافات والعادات الوحشية منتشرة بين بعض القبائل فى افريقيا واسيا بل فى العالم الجديد مثل استراليا وامريكا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق